إذا كان كثيرون يحتفلون بهذا اليوم لأنه فاتح السنة الميلادية، فبالنسبة لي هناك أمر آخر يميزه. فهذا يوم وصولي إلى الرباط بعد أسبوعين رائعين أمضيتهما في تطوان، وها أنا ذا أستعد لدخول البيت.