فجأة وبدون مقدمات، وضمن سلسة المؤامرات التي تحاك ضدي في بعض الليالي الحالكة، قرر والداي أن الوقت قد حان لاستقلالي في غرفة نوم خاصة بي. لم ينفع احتجاجي في إفشال الخطة، إذ لم تزدهما دموعي إلا عزما وإصرار، فلم أجد مفرا من الاستسلام والإذعان لمشروعهما.
لكن هذا لا يعني أنني سأنام الليلة وحدي، فقد وجدت تسليتي في احتضان صديقي الحميم "الدبو"، وتصفح قصة المستكشفة "دورا"!
تصبحون على خير!
التعليقات
رجل البيت الثاني
الان بعد هذه الخطوة الاستقلالية و بعد وصول جنات الى هذا الكون اصبحت رجل البيت الثاني بعد بابا "اوصب" و اود ان اعرف ماذا كان رد فعلك عندما رأيت 'ذنات" التي كانت مختبة في احشاء ماما "ايذا" امام عينيك و هل بدأت بافعال تدل على نوع من الغيرة او من الخوف من هذا الزائر الجديد
علِّق